المصابون فى حادث الروضة يستحقون كل الرعاية والاهتمام خاصة أن حالة البعض منهم خطيرة، وتستدعى المتابعة، حتى تتجاوز أزمتها.

د.أحمد عماد يقوم بكل جهده فى متابعة الحالات، ولا يتأخر عن تقديم كامل الدعم لهم، ومن هنا جاءت استغاثة الزميل عبدالقادر مبارك، الصحفى السيناوى الذى فقد العديد من أقاربه فى الحادث الآثم بضرورة نقل الحالات الخطرة كلها إلى القاهرة، للعلاج فى مستشفى معهد ناصر ودار الشفاء وغيرهما.

أتمنى اهتمام د.أحمد عماد وزير الصحة بهذا المطلب العادل لذوى المصــابين حتى يطمئنوا على ســلامة ذويهــم واستكمـــال رحـــلة عـــلاجهم.